ومازلنا في ظل الشرف والعار
وكم من عفيفة تزوجت فانحرفت بها الرياح والأشرعة إلى حيث الهاوية!
وكم من ذات انحراف .. تزوجت فتابت توبة نصوحًا .. وأصبحت صنوًا للشرف!
وهنا العجلة والتسرع في اطلاق الأحكام واتخاذ القرار الخاطىء
وهي حكاية المجتمعات المحافظة منذ سالف الدهر