لاشك ان ضغوط الحياه في الاونه الاخيره ومايحدث حولنا سواء سياسيا او اجتماعيا سبب مباشر في تكوين الشخصيه العجوله المتذمره لا هناك فرق مابين الماضى والحاضر حتى بالصلاه هناك من ينتظر التسليمه وكالبرق من الباب والتسويف مجرد تعد ظاهره بل عدوى لا علاج له سوى من الانسان نفسه عبر عقار الهمه والمبادره