منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - الشعر بين المحاجر وأقلام المحابر
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-17-2014, 11:02 AM   #7
نادية المرزوقي
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية نادية المرزوقي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 8874

نادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شاكرة إثارتك و ثورتك .. قلب غيور، و نفس تفور بحثا عن الحق ..

غالبا ننسى أو نتغافل أن ما نريد مصدره نحن ..أولا و بعد مئات من "نحن " تأتي أهمية الآخرين ..

و كل يمضي برزقه و قدره

المقصود : أن كل عملية في الكون : أخذ و عطاء في رأيي المتواضع


إذا كان القاريء لا يعرف و ليست لديه ثقافة الانتقاء لسد حاجاته سواء من السوق أو مما ترى أعينه او تسمع أذنه
ليس لديه ثقافة الاستخدام الأمثل ، لقراءته، و وقته في تلك القراءة و الفائدة المرجوة ،

فحتى الآيات القرآنية التي يقرؤها أو يسمعها ستكون هباء .. و ستمر عليه مرور الكرام باللغو

أما و قد اتجه بكله و قلبه إلى استخلاص الجواهر فيما حوله ، فالخير و الرزق كثير و وفير و لله الحمد ،،

فرب الأمس هو رب اليوم ،

و الأرزاق هي هي ،،

بشكل عام بعيدا فقط عن الشعر ،

نحن لا نقاطع القنوات التي لا نريد ،،

نحن لا نسدي نصح محب لرئيس تحرير أو مجلة و هو إبن بلدنا لتغيير مسلكه و بث ما نحب من ثقافة او منعها من النشر

نلهث دائما لرواج السوء ، و هنا تدخل النفس الشيطانية التي تغفل و تحتسب المادة و الشهرة و الطلب مقياسا للنجاح و التفوق و التميز


والله من المؤسف أن نفعل بأخواتنا و اخواننا هذا ثم نلومهم ،

إذا كنا لا نحسن توجيه اسماعنا و ابصارنا و عقولنا في انتقاء ما نقرأ ، و تغيير الكاتب إلى الوجهة الطيبة التي تفيده

إذا كنا نتعامل مع كل شيء ب أنانية ، ( احب) ، و ما (احب) و (يعجبني ) و ما يعجبني ، بدون احداث أي تغيير ، أو تعب و بذل جهد

لإثارة أي مبادرة لفائدة الطرفين : أنا و الآخر في منظومة عطاء طيب متبادل


فأنا حقا ، لا أستحق ، لا ما أقرؤه و لا أستحق أن ألوم أحد ، لأنني لم أبلغ تلك المنزلة بعد ، أليس كذلك ،،

أنا لا استحق ما لا أتعب عليه ،، ما لا أبنيه ، ما لا أبذل له جهدا ..



كل التوقير و الاحترام
حفظك الله و رعاك


كانت هنا : نون المرزوقي -ناديه .

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له،
و أزكى التفاؤل : الاستغفار
طوبى لمن ملأ صحيفته منه
(وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)


نادية المرزوقي غير متصل   رد مع اقتباس