اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
حتَّى فِي سَمِّها تِريَاق ! وفِي كَيدِهَا دلالٌ رَقرَاق !
رائِعة شدَّتنِي أن أقرأهَا وأترُكُ بَصمتِي ودَهشتِي مَع فَائِقِ العِطر

|
بريقُ المنايا بلحظِ الطَّرفِ عذابْ!،
وكأسُ الفرائسِ من الثَّغرِ رضابْ!.
بلقيس يا مليكة الحرف..
عَطِرَة هي، كما الورد، والشَّوك!..
رهيفة هي، كمرايا الماءِ، وحتفُ الغرقْ.
للهِ نحن!
حفنة تحايا،
وملء الكون ودٌّ.