رأيتك لم يتحرك لدي الشعور
غريب هو الحب الذي كنت أنتظر منك إشعاله
هل غاب عن سماء تلك الليلة
هل كنتُ أنتظر أكثر مما شعرت به
شعاعك لم يكن كافيًا ! كان ضعيفًا ! لم يمسك بتلابيب قلبي!!
سافرت أفكر ، كيف لي أن لا أشعر بحبك؟!
لكن نظراتك كانت غير مستعدة
كان الهواء ساكنًا لم يحركه شيء
عرفتُ أنكِ تمنيتِ اللقاء !!
ولكن كان ذلك العجوز وقلبي معارضين ببرود مختلف
انتهى أملي المتردد باعتذار من خيال قد هوى