نسأل الله تعالى أن يجنب الأمة كل الفتن ما ظهر منها، وما لم يظهر، وأن يرينا الحقَ حقًا، والباطلَ باطلًا، وهكذا قضايا تعود - برأيي - إلى علمائنا الأجلاء، فمسؤولية أمور المسلمين تقع على عاتق كل واحد منهم، ثم تأتي مسؤولية القائمين على المخرجات التَّعليمية، والإعلامية، وليتق الله كل من يحمل مسؤولية الأمانة، سيما، ونحن نرى تفشي الفساد، والرِّشوة، والظُّلم، والكذب، والنِّفاق، والمحسوبية، وغير ذلك، وبات المرء منا لا يفرق بين هذا، وذاك، ولا يعرف إلى من يستمع، والله لا يغير ما بقومٍ حتَّى يغيروا ما بأنفسهم.. نسأل الله تعالى الرَّحمة، والعافية.
الفاضلة الأخت القديرة / نوف..
أحسنتِ القول.
يرعاكِ الله.