اهل الشام بحاجة الى من يغيثهم بوقف الدماء و انهاء الفتن . . . وانا على ثقة بأنهم بمحبتهم لارضهم قادرين على احياءها من جديد ..
.
بحكم عملي في احدى المنظمات المهتمه باللاجئين السوريين في الاردن كنت ارى مآسيهم بعيني و عشت معهم مشاكلهم و سعيت مع البعض لحلها ...لكن مهما حللنا من مشاكل ستبقى الارض هي الام التي تعيش فيهم كاليتامى يحنون لها و يذرفون الدمع على فراقها .
اسفي عليها وعلى وطني العربي الجريح .. الذي تموت اطرافه يوما بعد يوم