معدل تقييم المستوى: 1117
الحَنانُ جُزءٌ يسكنُ فِي الضَمائر الحيّة .. حقّاً مشهدٌ مُؤثّر جدّاً جدّاً .. فمن أينَ لهَا كُلّ هَذا العطاءِ الممزوجِ بالعطفِ و الحنانْ .. أحمدْ أيُّهَ العزيز .. شُكراً لإنتقائكَ الراقِي كما أنتَ يا صديقي
إن الأيام معارك وحروب، وأنت سلاحي الوحيد.