الطِفلُ فِي الكّهفِ وحيدٌ ..
و فِي السّماءُ غُيومٌ لوجعهِ تِئنّ ..
فلرّبما تبكِيهِ بوابلٍ مِن دُموعها الثّقالْ ..
و فِي الأرضِ بئرٌ تغصّ فِي صمتٍ عجيبْ ..
فلربّما يلتقطهُ .. و يلتقطُها من الجفافِ بعضُ السّيارة !
عبدالإله !
لَن تتآكلَ مفاصِلُ الأبوابِ و أنتَ تطرقُها بهكَذا سحرْ ..
لوحةٌ .. جمعَت كُلّ الجمالِ فِي الدُنيا إليهَا ..
مودّتي ..