هَذا القلبُ أورثهُ الجوَى حَنيناً ثقيلاً لا إنطفاءَ لهُ ..
فأحرقَ ضلعاً مَا و كسرَ ضلعاً مَا ..
لكنّهُ الأملُ بالعائدينَ يوماً إستجابةً لنداءاتِ الحَنينِ ..
يُعيدُ ترميمَ الجروح ما إستطاعْ إلى ذلِكَ سَبيلاً
أستاذ عُثمانْ !
قراءةٌ مُعمّقةٌ لا يعدمُها الجمالُ ريحاً ..
جعلتنِي أنتشِي وَ أبادِلَ الغُيومَ هديلاً ..
فيا للموسمِ الطيّبْ ..
كاملُ تقديري .. و مودّتي