تِلكَ أحلامٌ ضاجعهَا الحَنينُ ..
فإنسابَت تراجيديا إستجداءِ القلبِ للوقتِ بلقاءٍ مَا ..
لكنّها السّاعةُ عقيمةٌ عن إنجابِ المواعيدْ
إيمانْ !
أكادُ أسمعُ أهازيجَ الأوراقِ فرحاً و حُبوراً ..
بحُضوركِ الّذي برّحها طيباً و عبيراً ..
فكيفَ وَ أنتِ تُصافحينَ الجمالَ ..
لا تنعمُ الأمكنةُ ببعضٍ مِنْ ذاكَ الجَمالْ ؟!
مودّتي و تقديرِي