هذِهِ تراجيديا الدّمِ المُسالِ فِي عُروقٍ أثخنتهَا الحياة ..
أو ربّما أسطورة الإنفجارِ العظيمِ فِي جَسدٍ ..
أرداهُ الشّوقُ إلى وطنٍ يبحثُ عن دِفءِ ساكنيه ..
أو رُبّما مراحلٌ مِنَ العشقِ و الوجدِ ..
تفجّرت عن إلتياعٍ مَا لتقريبِ المسافاتِ المنسيّة
أستاذ علِي آل علِي !
مُذهلٌ و الله .. حدّ الثّمالة .. حدّ الإنتشاءْ
فقد وصلتُ من هَذا النصّ الفارهِ و المُترفِ بالجَمالْ ..
إلى حُدودِ التُخمةِ و ربّما أكثر و أكثرْ ..
أحمدُ الله على أنّي كُنتُ فِي المقعدِ الأوّل ..
فلتكُن بخيرٍ يا رائع ..
مودّتي بلا إنقطاع