أهلا بكِ الكاتبة عذاري
وهنا نحن لكِ الوطن والبيت وهنا سنكون عائلتكِ التي تُرافق بوحكِ إلى حيث االسحر والجمال.
لهذا الشوق أبكي يا عذاري
فلا يستطيع إي مخلوق كان تعويضنا عن الوطن الأول الذي ننمو فيه
ونرتبط فيه فكيف لا ونعيش في أحشاءها ونسمع نبضها عن قرب
وتمنحنا الكثير لنشعر بالسعادة .......
أرواها رب العزة من أنهاره وأظلها برحمته فلا تحزني فهي في مكان أمن .
لكِ الحب