القديرة نادرة !
صدقتِ و الله .. فالأمّ تِلكَ المدرسة
لَن نستطيعَ أن نفيهَا حقّها بالثّناءْ ..
و لو أردنا أن نصفَها .. لإحتجنا لألفِ ألفِ مخطوطةٍ و مثلها مِنَ الكُتبْ ..
و ما كتبتُه هُنا ليسَ إلا شَيئاً بسيطاً ..
يحكِي عَن شيءٍ بسيطٍ مِنَ عطفِ الأمّ و عطاءهَا ..
الّذي لا ينتهِي إلا بمفارقةِ روحها لجسدَها و رُبّما أكثرْ ..
شُكراً جَزيلاً لحُضوركِ الراقِي .. و لروحكِ السّلامْ
تقديري و إحترامِي