و لأنّ الكلامَ .. كُلّ الكلامِ
فِي حضرتِكِ يا أُمِّي لا يُجدِي
قرّرتُ أن أقدّمَ لكِ قلبِي ..
و عُمرِي و صحّتي و فرحِي ..
و كُلّ هَذا قليلٌ عليكِ !
شُكراً على هذهِ المساحةُ الأعظمْ ..
لنثرِ إحساس فِطريٍ نحوَ أغلى مخلوقٍ على وجهِ البسيطَة ..
تقديري أيّها الحكَم