القديرة نادرة !
كَم أسعدتنِي كُلّ مواكبُ النّورِ هذِه ..
و هِيَ تُمحّصُ المشاعرَ و تتعمّقُ بينَ السُطورْ ..
ثُمّ توشّحُ الأوراقَ بإشراقةِ ضياءٍ لا حُدودَ لهَا ..
نعَم صدقتِ .. هُوَ الحُبّ ذاكَ النبضُ الّذي يُشقينا
لكنّ بينَ إرتعاشاتِه تولدُ حياةٌ خالدة و سعادةٌ شهيّة ..
فشُكراً لكِ على تشريفِ أوراقِي بحضوركِ النقيّ ..
و شُكراً لكِ على كُلّ هَذا النّورِ و الضّياءْ ..
تقديري و إحترامِي