القديرة الرائعة الرّندْ !
لحُضوركِ بهجةٌ تطغَى على كُلّ فرَحْ ..
و حنجرتي أضيقُ مِن منفَى .. و الكلامُ لا يُجدِي ..
لأعبّرَ عن مِقدارِ سعادتِي بكُلّ هَذي الضّياءْ ..
فهَنيئاً لأرضٍ حملَت ظلّ حرفكِ الشّاهقْ ..
و هَنيئاً لأوراقِي إذ نعمُت بتشريفِ موكبكِ الملائكيّ ..
شُكراً جَزيلاً لكِ يا الرّند .. و لتكوني بخير دوماً
تقديري و إحترامِي