التدفق العاطفي جاء متدرجا في نصك ..
وارتفع توهجه في المنتصف .. ليعود هادئا .. رزينا كما بدأته
بدأ بوصف الصغيرة ..
في زاوية بعيدة
في ركن ظليل
تقبع وحيدة
تتبع بنظرها طيفه الجميل
وانتهي بما يشبه النصائح والعظات
ولا تتوقفي عند تلك العتبات
بل تخطيها الى دنيا جديدهـ
اعبري تلكـ الحدود
لتستطيع الفرحة الولوج الى داخلكـ
وتضحي حياتكـ ( سعيدة ) .
سعدت بالقراءة لك .. شكرا لصباح أهداني نصك
ألف تحية وتقدير