القديرة ، سارا ..
مرحبا بكِ وبالعطاء الذي يسكنكِ ..
أعتقد أن وتيرة الحياة المتسارعة وأمام هذا الكم الهائل من انتاج اليومي للشعر ، أجبر الكثير من الشعراء والشاعرات بالاتجاه لفن الابيجرام القائم في أوربا منذ فترة ، وهو ما نسميه بقصيدة الومضة أو التوقيعة ، والذي يتكئ على التكثيف والاختزال للفكرة والجملة ، كما أن المتلقي لم يعد يتقبل القراءة الطويلة ، وزيدي على ذلك نوعية هذه الشبكات التي تتطلب الاختزال والقصر في عدد الأبيات ..
شكرا لكِ على هذه الرؤية ..
تقديري .