كل هذا يثري الساحة النقدية العربية الفقيرة يا إبراهيم
كم نحن في الوطن العربي - على العموم- في السعودية - على التخصيص- بحاجة للرؤى النقدية المتجلية بفكر ووعي فائقين.
قلمك وفكرك يا إبراهيم نبراسًا للمكتبة العربية والقارىء العربي من خليجه إلى محيطه.
دم على خير ولك كل الود والتقدير والتبجيل
