[م.رضوان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلاهيف العمري

_ يَيَيَااااه
مَا أجمَّمل هَذا العشِق المَجْنون وَ رواية الخفَق الوَفاء وَ شَفق " المُعجزات"
تَقول وَ في صُورةٍ شِعريةٍ ذكية :

هُزِّي تَسَاقَطُ من يديَّ غوايةٌ
__ وتوشَحِيْ وهَجَ انثياليَ شَوقا ... !

هَكذا يًكون الغَرق شِعراً وَ التوهج فِكرا ً
هُزِّي إليكِ غِوايةً أو " هُزيّ " فَ أنتِ الغِواية وَمَنتوج التَساقط وَ الإنهمالَ وَدقاً أبيضَاً مُتوهجاً طَاهرً !

للَه دَرَكْ كَم أسرفت بِنا خَيالاً !

دُمْت دَافئِاً يَا باشْ مُهندس

تلاهيف العمري

تسكبين اللهفة بين حروفي حين ينداح هذا الجمال


وارفة القصيدة بك حين تتماهين فيها

مازال هذا الجنون يتوشح عشقا

فازدادت القصيدة القا بك

دمت مطرا من ضياء

فوج ثنائي لروحك يا عسجدية

دمت بخير