معدل تقييم المستوى: 8875
شوق عجيب ، و وجد مغترب على الاراضين لذاته و استقرارية كيانه على أمر محمود في ظنه ، نسجت القصيدة فشغفت الأعين و الاحاسيس المارة بها سيدي الكريم كل الشكر و التقدير سررت بمروري ، الله يحفظك ن
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)