..،
وعليك السلام وأنت تبرأ من وعكة الغياب القديم،وتتبرأ من سطوة التناقض الملهم لتداعيات الوصل الشاحبة ،،
قد تحملنا شبكات التواصل لمهوي العزلة،،
ولكنها ذات ميقات جميل قد تجعلنا نجهش بالتوق والشوق لقلم ينسرب كالضوء بين مسام الأبجدية،وينثال كالمطر في فضاء المكان.،،