معدل تقييم المستوى: 15
لستُ على عجلةٍ من لهفتي و حسب ؛ فالجمر أنهكَ كفَّ الشغاف تربصاً , و ها هو النبض سيستحيل رماداً تذروه عواتي الشوق لتلملمه جِنياتُ البوح فتبسطه بين يديكِ أبيضاً فيسألنَّكِ : أهكذا عشقه !! أتراكِ ستقولين : كأنَّه هو ؟؟؟ . .