حرفي مبنيٌ للمعلوم و صوتي مرفوعٌ بالصمت ؛
كيما أنصت لذاك العزف عندما تتفردين بــ " النوتة " ,
فتلفحني رعشةٌ , إخالها رفيف جناحيكِ ,
و ألمس حبات النور تتقاطر من أصقاع القلب ,
أوَ ليس بعد الرفيف موعدها ؟ ؟ ؟ .
كما البياض جلياً أراكِ حتى في حلكة البعد
فـَ قَرّي فؤاداً .
كوني طيفاً أو أكذوبة حلمٍ ,
كوني ما شئتِ ؛ فأنا أجتبيكِ سكينةً و دفء عُمْرٍ .
سلامٌ على داليةٍ تساقطُ منكِ فيئاً .
.
.