قادتني كلماتك حتى النخاع لـ أبحر في معانيها...
سيطر عليها الحزن.. هذا الأكيد..
ولكن .. كانت هنالك نفحة من نور.. تتراقص مابين عتمة حزن وأخرى .. وهي " أمي"
أينما استعمرتنا العبرات.. وحيثما اثقلت قلوبنا الآهات..
يبقى وجه " أمى " عابقا بــ المسرات...
حقيقه..
لا أدري ان كانت حروفي تفي قدر نصك البهي هنا...
فقد عشت في رحلة صارت بها أنفاسي صدى البكاء...
وأتت خاتمتك لتضع حدا فاصلا....
صدقت...
فــ لــ نواصل الرحلة بــ أقل قدر من الخسائر/ الأحزان...
على الود نلتقي