...,
..وتمكث في إهابها تلك الملاذات الراكضة/الراكدة لتهب المواثيق لجناحي طائر يطوف بها بلاد الصقيع والأمنيات المتجمدة,,,
لا تثوب لوكن ترتاح عنده من رهق الموكب السائر إلا ذات ركض متلاحق علي حافة الموت,,
..تداعي النص بشوقه الكثيف وانتحل/انتعل الثمالة دون أن يفقد إتزانه وتماسكه,وارتدي لون الشفق في موكب الإحتمالات الغائرة ليرفد الجُرح بسترٍ يليق,,
هفهف كما الجدائل بمفرداته الثائرة بين رهق الغربة,وأبقي علي سدّة الوصول حرف من يقين,,
فوق خط ثراء البصر,وتحت خط الإستواء علي نار هادئة يتراءي موت لوّنته السنابل,ووشّحته بحضورها الوريف..
ود وتقدير..