اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
أيتها الرّائعة صباحكِ أخضرٌ كما غُصن زهرة في ليلةٍ عذبة كالّتي فصَّلتِها هُنا.
وأيضاً رائعة.. إليكِ تحيّتي وفائق تقديري.
|
"رائعي"
علي أبو طالب ..
غصن يتدلى من تراتيل بوح مخضب بي وبصرخات الوجع ..
ينساب بعذوبة الفرات وتعرجات الدجلة ..
شكراً لهذا العبور سيدي الكريم ..
دمت بود..
أختك..
إبتسامة جرح ..