..,
قياد طوعي لأهازيج ممومسقة ومتماسكة
في موكب مهرجان التلاقي الجميل..
سلطان من الخيارات المشرقة
وتداعي شفيف لما نملك
طمعاً وتوقاً لما تملكه أيدينا
ولا نملكه سوي في عالم من الأحلام الغريبة..
الأرجوزة,,
منظومة شامخة لرتق تصدعات
نوازع العلائق بحرف من سماح,,
وتلك غاية كعصفور اليد
وما تلك عصافير الشجر
سوي تطلعات بتراء
لحلم أوقص..
...
ذاك اللقاء لن يكون وهماً بأية حال
فاللغة الإنسانية لا تضيع
بين الطرقات..
كل التقدير