هَذَا البُعد لئِيمٌ جدَّاً يُحاول أن يبتزَّ شَوقَنا أنْ يسرق صمتنَا أن يهبنا كُل هَذَا الحُزنْ كيْ يسقطَ منَّا الكِبرياء !
أهلاً بكِ يافينوسْ الإبداعْ ونَاي الإمتَاعْ كنتُ أجولُ بينَ سطُوركِ وكأني أقفزُ على أصابعْ البِيانُو .
فكَانَ الحرفُ بهيٌّ جداً عازفٌ جداً وفارهٌ جداً ! فأهلاً بكِ مليون أهلاً وسَهلاً .
وحتماً ننتظرُ غيمكِ الأمطر بكُل الحُب والوِدَاد . أسعدكِ الله
