عبد العزيز
هنا لايزال مايكفي من نبض
خلف هاته اللوحات
هنا لايزال الحبر يتوهج
بعطر الذاكرة..بها ..بالحياة ,,بالميلاد ..الصحوة والغياب ...
حيث يصير الحرف هنا نديا
ويصير نبض القلب طريا
شكرا لك وهذا الضوء الذي يلمع من شقوق الحبر
بالكلام العذب والمر
وحيث يترك في الروح مرة توهجا
ومرة توهجا محتفلا بالعتمة
شكرا كثيرا ...وهاته الابتهالات ...، وهذا الأفق الذي لازلنا نتطلع إليه بشغف
خالص تحيتي إليك