شِباكُ الشَوق مُحكمةُ القَيد ولَو بعُدنا إستبَقتنا بِكُل جَوارِحنا لـ أحضانِ الوَطن رُغماً عنَّا !
تحرقُ فِينا ألفَ شجنٍ وتُنشئُ فِي حُنجُرةِ الهَوى أُغنيةَ الحُب فَتجعلُنا الوَتر والشَوق والحُزن والحَرف .
نَازكْ تُشبهينَ السَحاب حينَ يكتَنزُ بِالندَى فَيروِي قِفَار الرُوح مُتعة المَطر !
رائِعة وتعدَّت حدُود الرَوعة إِمتاعاً وإبداعاً . أسعدكِ الله
