جميل جدا أن نقرأ لعمرو أحمد
فكم نحن بحاجة ماسة لسبر غوره
ومعرفة كنهه وعمق تفكيره وفلسفته
وتمكنه من اللغة فأتت مثالة مطواعة له
هذه اللغة راقية وتحتاج إلى نوع خاص من القراءة
رغم نهايتها التقليدية الموت، نهاية المطاف وكل شيء
تقبل الود والتحية عزيزي عمرو
