أتدرين . . . !
يندلق المِداد من المحبرة
يسابقني
لــِ يُسْمعَكِ خفقان الفؤاد ,
فيسائلني يراعي :
فيمَ حثيثُ خطايَ إليكِ !!!
فأعْذُرُهُ ؛ فهو لم يدرِ " ما طيب النجوى على الورق " .
و إذ بـِ صرير القلم يعلو
ثم . . . . يعلو . . . .
حتى أكاد أخشى أن يشيَ بي
.
.