،
وختمت مقالتك بدعاءٍ جمع ما بين فضيلتين "الحق، الأخلاق" ،
فالإعراب ما تغيَّر حركة الكلمة بتغير موقعها من الجملة ،
وبهذا العرب والمجازر دائمتين التنقل والتغير للأسوأ
في الجملة أقصد في الخريطة العالمية المشتعلة بشعلتهم!
فليتهم يكونون الحالة الثانية التي هي "البناء"
لتثبت حالتهم على الأمن والأمان والعزة وصويحبتها الكرامة!
إبراهيم السعيد ؛
اسم مميز في الزخم الفكري وهندسة المقالة
بطريقة مبتكرة وبارعة!
شكرًا كبيرة لك ،
امتناني وتحية!