الأريب محمد الخضري :
ذاك الحديث المعرش بالذاكرة وتلك المواجع والمرايا التي باتت تحاصر خطوك خلقت لنا خاطرة أدبية فاخرة لعل إصرارك مد آخرها وبسط أكفها كامتداد لجرح قيدها قليلا مع أنها مجنحة في هيأتها ومكنونات بوحها وأقصد بذلك ..مد الياء الذي حاصر الكلمات مع كل توقف ..
إعجابي وودي أسجله هنا .