،
الإنسان ملك حريته!
قد تجد بعضهم يسجن روحه بداخله ، والثاني يسجن فكره ،
والثالث يسجن سعادته!
ويكون سجنه لسعاده بحرمان ذاته لحقوقه فيغلق عليها
بعدم إعطاءها ما يسعدها بحدود قال الله ورسوله!
الحُريَّة دولة ، والعبوديَّة غُلام طائش يعبث فيها
ويعيث فيها الفساد ؛ لعدم تقديره إياها!
شكرًا كبيرة الأخ القدير / إبراهيم السعيد ،
امتناني وتقديري وتحية ..