نازك
يا نقية
في هذا النصِّ العبقري
اجتمعتِ الرِّيشةُ والفرشاةُ والوترُ
وتدفَّقَ الحبرُ واللونُ واللحنُ
وسالَ الشجنُ
فكانتْ اللوحةُ بليغة بديعة وشجية!
وكانتْ الكلماتُ، بين حزن وفرح، تتأرجحُ، وتتنقَّلُ في خطواتها وخطوطها الرَّاقصة!
وكان الطربُ يهزُّنا، والإعجاب يشدُّنا، وكان الحظُّ الحسنُ كله من نصيبنا!
بين نغمتين / غيمتين.. كنتُ بكامل حضوري، وكامل غيابي.
فشكراً جزيلاً لأصابع الوتر/ القلم التي غزلتِ الحرف بإتقان، وعزفته بمهارة فائقة؛ فأدهشتنا!.
شكراً نازك
ولك تحياتي وتقديري