الفاضلة رشا عرابي
معذرة ،، تأخرت في ردي هنا ،، وأملي في قلبك الكبير
أن يلتمس لي العذر ،، فرحتي كبيرة أن راق لك النص وارتقى لذائقتك الأدبية الرفيعة ،،
فهي بوح من تراكمت في صدره المعاني ،، فزفرها في سطور ،، فإن خروجها نعمة فإن لاقت
استحسان مثلك ،، فهذا فوق المراد والمبتغى ،،
فألف تحية وتقدير