معدل تقييم المستوى: 299863
ما له الوجع يسكنني كمدينة ثانيّة ...؟؟ ما للشوارِعِ من أعمدةْ تصلبها ... و النور بعيد .. بعيد .. أبعد مِن استطالة ليل ...! و لا ملامح لوجوه تسكُنها ...
كُلّ ما أيْقَنْتُهُ.. رحَلا..