اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة زهير
الرائعة شهيق أنا كماكِ والآن اتضحت الصورة ..
الغزير بخياله والعميق بإحساسه ..
تركي كان ولا يزال يتربع على عرش الجمال ..
كيف المرجانه تركي ؟!! والله نشتاق ..
تلك الأقواس خلقت لك ولحرفك ..
ود وتقدير يحفانك أخي ..
مودتي ..
|
زهره ..
لاتتعجبي فالكثير تحملهُ الحياة ولا ريب ..
بعيداً عن السرور /
تركي ..
و ما أثار الذُهُول من جَارِفِ عَبَراتٍ ..وأعْصَر ..
لدينا صَخَب مسَحَّرَاتِي ساعة إمْسَاكِهِمْ...
يُزلْزِلُ أنْ أفيقُوا لـ تنْخَرِسَ بُطُونكُمْ
!
ولمْ نزْل كُل فجرْ..نرقُبُ الطريق ..
و نُواحَ الطُبُول ..
إشاعة جمهُوريَّه بأن الكُل/واحِد..
و الواحِد ..مغلوبٌ على أمْره إذ تفتقدهُ السماء
مَدَدٌ غمامُها بفاآآآئضِ هُطُول ..
يُقَطِّبُ النَدَى على وجنة النرجِسْ..
فالأمر يفوقها بـ كَرَامَه
!
سأُصَلِّي لتنجَلي غَمَامه ..
الفجرُ حَانْ ..
والجُوعُ يطرُقُ الأمْكِنَة
كم كان أصيلاً الشانْزليزِيه-رغم نصْرانِيَّتِهِ الإنتمائيَّه- إذ يتلقَّف خُطُواتِهِم..
بإمضاءته ..كـ مُواطِنٍ صالحٍ ..
أحال الصحْراء وَثيراً مِنْ سُرُور ..
و أفْقَدُوه المُواطَنَه
ولا زالَ تمثالاً لـ صَلاح الدِّينْ ..
بل هُوَ يحيا هُنا ..ويتنفسُ ..لـ يُشْهِرَ الرِضَا ..
رغم الهِجْرة ..يَظَلُّونَ صالحين ..وأنقى
!
عُذراً لإستماتَتِي حين هذيان هذا الصباح زهرتي النديَّه..
كانتْ ..عَبْرَه.. على سالِفِ مجدِنَا
و بَسْ
!