معدل تقييم المستوى: 16
خبأتُها . . . مواعيد الفرح المؤجلة لآحايين كنتُ أعتِّقها في جلباب عمري و في المساءات أنقش على هوامشها أمنيةً أخرى أستمطر من ديمتها وصالاً يشبه تفاصيل لهفتي و يلملم شتات شوقي ثم أنكفيء غافياً أحلم بمساءٍ آخر يكون طيفها كل مفرداته . . .