معدل تقييم المستوى: 16
مساءاتٌ راحلةٌ من مؤونة العمر تحمل الأماني الجميلات و زفراتٍ بالآه مطرزةٍ , ليس ثمة خِضمٍ يغسل سواد الفقد و لا الفجر أذَّنَ للفرح . . .