..،
وتلك أعمق من مجرد حكايا تصوغها الشعوب
وتتناقلها الألسن في مواكب الذكريات،،
تلك أفكار تشبه أبعاد لما تحمل من سمات
تصهر تباين الشعوب في منهل رواء إسمه لغة الضاد،،
فكرة شاهقة تسهم بنصيب واسع في لملمة رفقاء الأبجدية
في زمن تفرقت به السبل،،
هكذا يصنع الحرف،إذا توافرت الأفكار النادرة،،
حتي حين قريب،
كل عام وأنتم بخير.