اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
فاتنة يا جليلة حدّ عذابات الروح عشقا
ولأنّ بوحك من الرقّة ما يحاكي الغمام
فرجائي لا تغيبي وتغيّبي حرفاً ذات فقد يحكينا
ودّي الصدوق
وجورية عاطرة من جنائن جوري اعشقها تليق بك يا حبيبة
كم أنتِ صادِقة يا رشا ...
كم أنتِ قريبة من القلبِ فِعلاً ...
الغياب لا يكون بإرادتنا ... محكومون نحن بهذه الدنيا و قيودها ...
و ما يجعلنا نؤوب وجود أرواح طاهِرة ... كـ رشا
ممتنة لكلّ شيء
ودي الصافي بلا كدر ...