- أ لن تأتي ؟
- ستأتين ؟
- لا تنسي أن تخبريني
- متى ستأتين ؟
- هل أنت هنا ؟ لم تأتِ بعد ؟
- حسنا ، متى بالضبط ؟
- لا تنسي أن تخبريني عندما تصلين
.
.
.
.
- لن آتي .
هذه الجملة تغص في حلقي الآن
معلّقة، لا تودّ الخروج ، متشبثة بآخر خيط
خيط أرفع من ذاك الذي علّقني المرّة الأولى دون أن أعلم
Lundi .. Lundi .. Lundi..
وصل
و أنا لم أصل .
C'est triste !