القديرة جليلة ماجد ،
هي الأحلامُ و الله لم تخرج عمّا قلتِ
تبقى أجمل و أشهى طالما لم تتحقّق
و تزدادُ رغبتنا بها ما دامت بعيدة عنّا
كم أسعدنِي حُضوركِ المُبهر هذا
و كم أبهرنِي حدّ الشقاء أن أذكركِ بالكبير الغائب الحاضر درويش
فشكراً جزيلاً كثيفاً لكِ و لكلّ هذا العبق
إحترامِي و إمتناني