معدل تقييم المستوى: 8875
مرّاقة النور بين الورد والياسمين ........ عن خاطر العيد مالت تذكرك في حداد منّك تدين الشعر لو كان شعرك حزين ........... غرّب بها التوق لمّا كنّ منها النَواد شجو رقراق .. يتوالى التحليق و كيف لا ؟ !
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)