،
ولأن المجتمع غير واعٍ بل أمعة،
ولأن العالم قبيح يخطط ويدس الدسائس!
راح ضحيتها الشرق الأوسط،
بالأمسِ فايروس كورونا واليوم إيبولا!
وغدًا ماذا؟ (رزدنت إيڤل)!!!
رأينا كثير من الأفلام تكشف حقائق هذه
الفايروسات وكان المرجح في نظرنا إنتظار
صفقات أدوية بالمليارات لبلد البليون كما
حدث في مرةٍ من المرات!
الهالة الإعلامية وتضخيم أمراضهم المزروعة
في المجتمعات باتت كلها جلية إلا من كان
غافلًا جهولا!
وللأسف!