معدل تقييم المستوى: 8875
أنا انثى في حضوري أخيرا ستشعر بوافر رجولتك المهيبة في أمنياتي، فاحذر، فلا تطيش بك النشوة المفاجئة؛لتهن نفسك دوني. فيحزنني غياب الرجل أكثر منكــ؛و أسقط بين يدي احباطا مرة تلو أخرى بما جنت نفسك عليك لا بي. و أتساءل: كم مرة بك أسقط بدون رجل..!
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)